12 سبتمبر 2019
أصبحت المدرسة تسير بسرعات متعددة، فهناك صراع خفي بين المدرسة العمومية والمدرسة الخاصة لكن بأسلحة غير متساوية. فالمدرسة العمومية تستقبل العموم بما في دلك أبناء الطبقات الكادحة وتوجد في السهل كما في الجبل وتفتقر في بعض الأحيان إلى أبسط الشروط من ماء و كهرباء و صرف صحي أما المدارس الخاصة فتختارها الأسر الميسورة وفئة من المجتمع لم تجد بدا في نظرها من تسجيل أبنائها في القطاع الخاص ولو على حساب المصاريف اليومية بما في دلك أغلب رجال و نساء التعليم الدين يدرسون في القطاع العام و يرسلون أبناءهم إلى التعليم الخاص متذرعين بضمان التكوين الجيد و هدا يكرس بالفعل أزمة الثقة في المدرسة العمومية ، ولابأس أن نقف على بعض مبررات المفاضلة بين العام و الخاص عند الأسر، من خلال المحاور التالية:
– تراجع المدرسة العمومية و بروز التعليم الخاص
– جودة التعليم وآفاق سوق الشغل.
للمزيد من المعلومات أو للحضور في مقهى اللغة العربية، المرجو زيارة موقع مقهى اللغة العربية.
Leave a Reply