5 سبتمبر 2019
إن تعلم القراءة والكتابة هو الوسيلة الوحيدة لمحو الأمية التقليدية، أي أمية القراءة والكتابة. لكن الأمية في هذا العصر لا تنحصر في غير القادرين على القراءة والكتابة فقط، بل تشمل أيضا ضعيفي المعرفة بالتطورات الثقافية والتكنولوجية والحقائق العلمية. وهذا يعني أن هناك أمية تقليدية أساسها عدم معرفة القراءة والكتابة، وأمية ثقافية أساسها عدم الإلمام بنواحي الحياة الثقافية والعلمية والتكنولوجية والإدارية وغيرها. إذا كانت الأمية التقليدية المتفشية في الوطن العربي مشكلة، فإن الأمية الثقافية المتأصلة في بنية المجتمع الثقافية تجسد عاهة مُستدامة. مما يدفعنا لمناقشة موضوع الأمية الثقافية، من خلال المحاور التالية:
– سبل التغلب على الأمية الثقافية.
– أسباب الأمية الثقافية وتبعاتها.
– آثار الأمية الثقافية على تطور المجتمع.
للمزيد من المعلومات أو للحضور في مقهى اللغة العربية، المرجو زيارة موقع مقهى
Leave a Reply