17 أكتوبر 2019
غير أن العقل العربي ما زال متحفظا على صعيد فهم وتطبيق التعددية الثقافية، فهو ما زال يؤمن بمعنى نقاء الهوية ومحدوديتها، والخوف من التهديد الاقتصادي للآخر، أو تبعاً لتفوق مقولات العرق والقبيلة والطائفة، مع الإشارة إلى أن كافة المحاولات التي تسعى الدول العربية لتمكينها من حيث تقدير التعدد الثقافي ما هو إلا نمط من أنماط الاستهلاك الظاهري، لتلميع صورة الدولة الحديثة أمام المجتمع الدولي.
ما رأيك أنت ؟
شاركنا رأيك، هنا، كما ندعوك لحضور مقهى اللغة العربية ليوم الخميس 10 أكتوبر 2019 بالمركز اللغوي العربي قلم ولوح، على الساعة 16:30.
للمزيد من المعلومات أو للحضور في مقهى اللغة العربية، المرجو زيارة موقع مقهى اللغة العربية.
Leave a Reply